المستحضرات الموضعيةتثقيف صحي

أنواع الواقيات الشمسيّة وأهم النصائح حول استخدامها

Most Important Tips on Using Sunscreens and Its Types

إعداد الصيدلانية فتحية ناجي: بكالوريوس في الصيدلة 

الإشراف والمراجعة العلميّة: الدكتور الصيدلاني رامز القضماني

لمحة عن المقال

مع اقتراب فصل الصيف والخروج في نزهات طويلة، تظهر مشكلة الحروق الشمسية والتي تصل لحد الإزعاج فهي تسبب الألم الشديد خاصة لذوي البشرة الحساسة كالأطفال والفتيات، كما تظهر مشاكل جلدية عديدة كالتصبُّغ والكلف وغيرها. ثبت أنّ الأشعة فوق البنفسجية تسبب أضراراً جلدية، خاصةً عند التعرض لها لفترات طويلة. كانت حماية البشرة جزء أساسي من الطبيعة البشرية من خلال استخدام الملابس أو تجنب التعرض لأشعة الشمس. أظهرت التقارير العلمية الأولى عن محاولة استخدام عوامل الحماية الضوئية في أواخر القرن التاسع عشر، مع مواد ذات تأثير محدود للغاية. ثم تم تسويق واقي الشمس لأول مرة في الولايات المتحدة الأمريكية في عام 1928. بعد ذلك زادت شعبية واقيات الشمس مع دمج مراشح الأشعة فوق البنفسجية من نمط UVB في الكريمات والغسولات Lotions في السبعينات. ومع تطور الصناعة الصيدلانية، أصبح الواقي الشمسي هو الحل الأمثل لحماية الجلد إذا ما تم استخدامه بالطريقة الصحيحة. سنتعرف في هذا المقال عن آليات عمل الواقيات الشمسية وأنواعها، والمكونات الداخلة في تركيبها والأشكال الصيدلانيّة المتوافرة تجارياً، وأخيراً سنقدم بعض النصائح عن الطريقة الصحيحة لتطبيق الواقي الشمسي والأمور الواجب تجنبها لتحقيق أقصى استفادة وحماية من أشعة الشمس الضارة.

لقراءة المقال انضم معنا إلى مجتمع فارمايند
للانضمام أرسل رسالة لنا بالضغط هنا

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Alert: Content is protected !!

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock